- اشارة
- اشارة
- البحث فی مکاسب المحرمة
- (فیما یرجع الی روایة تحف العقول)
- فی الفقه الرضوی
- فی اعتبار کتاب دعائم الإسلام
- القول فی صحة النبوی المشهور و سقمه
- بطلان المعاملة علی الأعمال المحرمة
- تقسیم المکاسب إلی الثلاثة أو الخمسة
- معنی حرمة الاکتساب تکلیفا
- الاکتساب المحرم أنواع
- النوع الأول الاکتساب بالأعیان النجسة
- جواز المعاوضة علی أبوال ما لا یؤکل لحمه
- جواز بیع العذرة
- جواز بیع الأرواث
- جواز بیع الدم نجسا کان أم طاهرا
- فی حرمة بیع المنی
- جواز الانتفاع بالمیتة و حرمة بیعها
- حرمة التکسب بالکلب الهراش
- حرمة التکسب بالخمر و کل مسکر مائع
- جواز بیع المتنجس
- أما المستثنی من الأعیان المتقدمة
- جواز بیع العبد الکافر
- جواز بیع کلب الصید
- حرمة بیع کلب الحراسة
- تذییل
- جواز بیع العصیر العنبی إذا غلی و لم یذهب ثلثاه
- جواز المعاوضة علی الدهن المتنجس
- تأسیس
- عدم اشتراط الاستصباح فی صحة بیع
- الأول:جواز بیعه علی أن یشترط
- وجوب الإعلام بنجاسة الدهن عند البیع
- حرمة تغریر الجاهل و إلقائه فی الحرام الواقعی
- جواز استصباح الدهن المتنجس تحت الظلال
- جواز الانتفاع بالدهن المتنجس فی
- الأصل جواز الانتفاع بالمتنجس
- الأصل جواز الانتفاع بالأعیان النجسة
- حقیقة حق الاختصاص و منشأ ثبوته
- النوع الثانی مما یحرم التکسب به ما یحرم لتحریم ما یقصد به
- الأول:ما لا یقصد من وجوده علی نحوه الخاص إلا الحرام
- القسم الثانی ما یقصد منه المتعاملان المنفعة المحرمة.
- حکم بیع العنب علی أن یعمل خمرا
- و کیف کان فالکلام یقع فی ناحیتین:
- أما الناحیة الاولی فی جواز بیع المباح علی أن یجعل حراما و عدم جوازه
- و أما الناحیة الثانیة حکم ما یقصد من إجارته الحرام
- حکم بیع الجاریة المغنیة
- حرمة کسب المغنیة
- حکم بیع العنب ممن یجعله خمرا
- ثم إن تحقیق هذه المسألة یقع تارة من حیث الروایات،و اخری من حیث القواعد،
- أما الصورة الأولی
- و أما الصورة الثانیة(أعنی التکلم فی حکم المسألة من حیث القواعد)
- حقیقة الإعانة و مفهومها
- حکم الإعانة علی الإثم
- تتمیم و فیه تأسیس
- حرمة الإعانة علی الإثم کحرمة الکذب
- القسم الثالث حرمة بیع السلاح من أعداء الدین
- النوع الثالث مما یحرم الاکتساب به ما لا منفعة فیه محللة معتدا بها عند العقلاء.
- النوع الرابع ما یحرم الاکتساب به لکونه عملا محرما فی نفسه
- حکم تدلیس الماشطة
- تزیین الرجل بما یحرم علیه
- التشبیب بالمرأة الأجنبیة
- حرمة التصویر
- اشارة
- ما استدل به علی اختصاص الحرمة
- الوجه الأول:أن الأخبار المشتملة علی نفخ الروح ظاهرة فی ذلک،
- الوجه الثانی:ما ذکره فی متاجر الجواهر،
- الوجه الثالث:ما فی الجواهر أیضا
- فروع مهمة
- تصویر الملک و الجن
- ان حرمة التصویر غیر مقیده
- اعتبار قصد الحکایة فی حرمة التصویر
- اعتبار الصدق العرفی فی حرمة التصویر
- جواز أخذ العکس المتعارف
- ما استدل به علی حرمة
- الوجه الأول:أن الوجود و الإیجاد فی الحقیقة
- الوجه الثانی:أن صنعة التصاویر لذوات الأرواح من المحرمات الشرعیة،
- الوجه الثالث:قوله(صلی الله علیه و آله)فی الخبر المتقدم:(لا تدع صورة إلا محوتها).
- الوجه الرابع:ما دل1علی عدم صلاحیة اللعب بالتماثیل.
- الوجه الخامس:صحیحة البقباق-المتقدمة عند الاستدلال علی حرمة التصویر
- الوجه السادس:حسنة زرارة المتقدمة فی الحاشیة(لا بأس بأن یکون التماثیل فی البیوت
- الوجه السابع:ما دل2علی کراهة علی«ع»وجود الصور فی البیوت،
- الوجه الثامن:روایة الحلبی1فقد أمر الإمام«ع»فیها بتغییر رأس الصورة و جعلها
- الوجه التاسع،صحیحة محمد بن مسلم المتقدمة(عن تماثیل الشجر و الشمس و القمر؟
- حرمة التطفیف و البخس
- التنجیم
- اشارة
- تحقیق المرام یبتنی علی مقدمتین:
- المقدمة الاولی فی بیان أمرین:
- الأمر الأول:أن أصول الإسلام أربعة:
- الأول:الایمان باللّه،و الإقرار بوجوده،و کونه صانعا للعالم،
- الثانی:الإقرار بتوحیده تعالی،
- الثالث:الإیمان بنبوة محمد(صلی الله علیه و آله)و الاعتراف بکونه نبیا مرسلا:
- الرابع:الایمان بالمعاد الجسمانی،و الإقرار بیوم القیامة و الحشر و النشر،
- الأمر الثانی:أنه یجب علی العباد الاعتراف بفرائض اللّه و سنن رسوله(صلی الله علیه و آله)،و بما جاء
- المقدمة الثانیة:أنه لا إشکال فی اختلاف الأجرام العلویة
- و تنقیح المسألة و تهذیبها یقع فی أمور:
- الأول:قال جمع من الفلاسفة:إن للأفلاک نفوسا ترتسم فیها صور المقدرات،
- الأمر الثانی:أن یلتزم بتأثیر الأوضاع الفلکیة و الکیفیات الکوکبیة بنفسها فی حوادث
- الأمر الثالث:أن یلتزم بکون أوضاع الکواکب علامة علی حوادث عالم العناصر
- الأمر الرابع:أن یلتزم بأن اللّه تعالی قد أودع فی طبائع أوضاع الکواکب
- حفظ کتب الضلال
- اشارة
- و قد استدل علی حرمة الحفظ بوجوه:
- الأول:حکم العقل بوجوب قلع مادة الفساد.
- الوجه الثانی:قوله تعالی : (وَ مِنَ النّاسِ مَنْ یَشْتَرِی لَهْوَ الْحَدِیثِ لِیُضِلَّ عَنْ سَبِیلِ اللّهِ) .
- الوجه الثالث:قوله تعالی : (وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ) .
- الوجه الرابع:ان جملة من فقرات روایة تحف العقول تدل علی حرمة حفظ کتب
- الوجه الخامس:حسنة عبد الملک بن أعین التی تقدمت فی مبحث التنجیم،
- الوجه السادس:الإجماع.
- حرمة حلق اللحیة
- اشارة
- و قد استدل علیها بوجوه:
- الوجه الأول:قوله تعالی فی التحدث عن قول الشیطان: (وَ لَآمُرَنَّهُمْ فَلَیُغَیِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ) .
- الوجه الثانی:ما فی جملة من الروایات2من الأمر بإعفاء اللحی و حف الشوارب،
- الوجه الثالث:روایة الجعفریات1الدالة علی أن حلق اللحیة من المثلة،و من مثل
- الوجه الرابع:ما دل1علی عدم جواز السلوک مسلک أعداء الدین.
- الوجه الخامس:قوله ص لرسولی کسری(ویلکما من أمرکما بهذا؟
- الوجه السادس:قوله«ع»1:(أقوام حلقوا اللحی و فتلوا الشوارب فمسخوا).
- موضوع الرشوة و حقیقتها
- حرمة سب المؤمن
- حرمة السحر
- اشارة
- أقسام السحر
- النوع الأول:سخر
- النوع الثانی:سحر أصحاب الأوهام و النفوس القویة،
- النوع الثالث:من السحر الاستعانة بالأرواح الأرضیة،
- النوع الرابع:مما ذکره المجلسی(ره)من أقسام السحر:التخیلات و الأخذ بالعیون،
- النوع الخامس:الاعمال العجیبة التی تظهر من ترکیب الآلات علی النسب الهندسیة،
- النوع السادس من السحر:الاستعانة بخواص الأدویة
- النوع السابع من السحر:تعلیق القلب،
- النوع الثامن:النمیمة.
- عدم اختصاص حرمة السحر
- جواز دفع ضرر السحر بالسحر
- التسخیر لیس من السحر
- الشعوذة
- الغش الحرام
- حرمة الغناء
- حرمة الغیبة
- اشارة
- الغیبة من الذنوب الکبیرة
- حرمة الغیبة مشروطة بالإیمان
- حرمة غیبة الصبی الممیز
- موضوع الغیبة
- تنبیهات موضوع الغیبة
- الأول:انه لا یفرق فی صدق الغیبة بین ان یکون المقول نقصا فی دین المقول فیه
- الثانی:أن ذکر أحد بالأوصاف العادیة أو نفیها عنه إنما لا یکون غیبة إذا لم یستلزم
- الثالث: ان یکون المقول أمرا قد ستره اللّه علی المقول فیه
- الرابع:قد تحقق الغیبة بالتعریض و الإشارة قولا،
- الخامس:لا بد فی صدق الغیبة من وجود احد یقصد بالتفهیم.
- السادس:لا تتحقق الغیبة إلا بکون المغتاب(بالفتح)معلوما بالتفصیل عند المخاطبین،
- السابع: فی موارد الشک فی تحقق الغیبة و عدمه
- الثامن:أن مقتضی ما ذکره المشهور من أن الغیبة ذکرک أخاک بما یکرهه لو سمعه عدم
- دواعی الغیبة
- کفارة الغیبة
- مستثنیات الغیبة
- جواز غیبة المتجاهر بالفسق
- فروع
- الأول:هل یعتبر فی جواز غیبة المتجاهر بالفسق قصد الغرض الصحیح من النهی عن
- الثانی:هل تجوز غیبة المتجاهر فی جمیع ما ارتکبه من المعاصی
- الثالث:ظهر من مطاوی ما ذکرناه أنه یعتبر فی صدق التجاهر بالفسق أن یکون
- الرابع:قد عرفت:ان مقتضی العمل بالمطلقات هو جواز غیبة المتجاهر مطلقا بمجرد
- جواز تظلم المظلوم
- و قد یستدل علی الجواز هنا بأمور غیر ناهضة للدلالة علی المقصود:
- الأول:قوله تعالی : (وَ الَّذِینَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْیُ هُمْ یَنْتَصِرُونَ) .
- الثانی ان فی منع المظلوم من التظلم حرجا عظیما،
- الثالث:ان فی تشریع الجواز مظنة ردع الظالم،
- الرابع:ما فی روایة قرب الاسناد المتقدمة
- الخامس:قوله«ص»2:(و لصاحب الحق مقال).
- عدم جواز الغیبة فی ترک الاولی
- نصح المستشیر
- جواز الاغتیاب فی مواضع الاستیفاء
- جواز الاغتیاب لردع المقول فیه
- جواز الاغتیاب لحسم مادة الفساد
- جواز جرح الشهود
- جواز الاغتیاب لدفع الضرر
- جواز الاغتیاب بذکر الأوصاف الظاهرة
- حرمة استماع الغیبة
- حرمة الغیبة لا تلازم حرمة استماعها
- حرمة کون الإنسان ذا لسانین
- حقوق الاخوان
- حرمة القمار
- حرمة القیادة
- حرمة إتیان القائف
- حرمة الکذب
- حرمة الکهانة
- حرمة اللهو فی الجملة
- مدح من لا یستحق المدح
- حرمة معونة الظالمین
- حرمة النجش
- حرمة النمیمة
- النیاحة
- حرمة الولایة من قبل الجائر
- اشارة
- ما استثنی من حرمة الولایة
- منها
- أقسام الولایة من قبل الجائر
- قبول الولایة من قبل الجائر مکرها
- تنبیهات المسألة
- حکم الإضرار بالناس مع الإکراه
- جواز قبول الولایة من الجائر
- حکم اعتبار العجز عن التفصی فی الإکراه
- ان جواز الولایة عن الجائر
- حرمة قتل المؤمن بالإکراه أو بالتقیة
- ان المستحق للقتل قصاصا
- حکم التقیة و الإکراه فی قتل المخالفین
- حرمة هجاء المؤمن
- حرمة الهجر
- النوع الخامس:مما یحرم التکسب به أخذ الأجرة علی الواجبات
- النوع الأول الاکتساب بالأعیان النجسة
- خاتمة تشتمل علی مسائل
- الأولی بیع المصحف
- الثانیة جوائز السلطان
- جواز أخذ المال منه مع الشک فی وجود الحرام فی أمواله
- جواز أخذ المال من الجائر
- اشارة
- ما استدل به علی کراهة أخذ المال
- الأول:انه یحتمل ان یکون المأخوذ منه حراما واقعا،لکن قام الدلیل علی جواز
- الوجه الثانی:الاخبار الکثیرة الدالة علی حسن الاحتیاط،
- الوجه الثالث:أن أخذ المال منهم یوجب محبتهم،
- الوجه الرابع:قوله«ع»فی روایة الفضل1:(و اللّه لو لا اننی أری من أزوجه بها من
- ما استدل به علی رفع الکراهة
- فیما علم تفصیلا کون الجائزة محرمة
- فیما علم إجمالا اشتمال الجائزة
- أخذ المال من الجائر
- وظیفة الجائر فی نفسه
- ما یأخذه الجائر من الناس
- اشارة
- ثم إن الکلام هنا یقع فی ثلاث نواحی:
- تنبیهات المسألة
- لا یجوز للجائر قطاع شخص خاص شیئا
- شراء الصدقات من الجائر
- حکم الأراضی الخراجیة حال الغیبة
- حکم شراء ما یأخذه الجائر
- اختصاص الحکم بالسلطان المدعی للرئاسة العامة
- عدم اختصاص الحکم بمن یعتقد
- تقدیر الخراج منوط برضی الموجر و المستأجر
- شراء الصدقة من الجائر علی
- شرائط الأراضی الخراجیة
- الشرط الأول:أن تکون
- الشرط الثانی:أن یکون الفتح بإذن الإمام(علیه السلام)،
- الشرط الثالث:أن تکون الأراضی المفتوحة محیاة حال الفتح لتدخل فی الغنائم،
مصباح الفقاهه المجلد 1
اشاره
سرشناسه:خوئی، ابوالقاسم، 1371 - 1278
عنوان و نام پدیدآور:مصباح الفقاهه/ من تقریر بحث... ابوالقاسم الموسوی الخوئی؛ لمولفه محمدعلی التوحیدی التبریزی
مشخصات نشر:قم: موسسه انصاریان، 1417ق. = 1996م = 1375.
مشخصات ظاهری:7 ج.نمونه
یادداشت:کتابنامه
موضوع:معاملات (فقه)
شناسه افزوده:توحیدی، محمدعلی، 1353 - 1303، محرر
رده بندی کنگره:BP190/خ 9م 6 1375
رده بندی دیویی:297/372
شماره کتابشناسی ملی:م 75-7089
ص :1